الغلاف |
الملخص |
طرق التحميل |
|
الخطيّة والكفّارة في الإسلام والمسيحية
بقلم اسكندر جديد
ما من شكّ في أنّ الخلاص حاجة جميع الناس لأنّ الخطيئة ثابتة على الجنس البشريّ، إِذِ الجَمِيعُ أَخْطَأُوا. ويقيناً أنّ في قلب كلّ إنسان شعوراً طبيعيّاً بديهيّاً، بأنّ التوبة لا تستطيع رفع الخطايا. وأنّه لا بدّ من وسيلة أكثر فعاليّة لنيل الصفح. وهذه الوسيلة، هي الكفّارة. |
|
|
السماء أو مكان النعيم في المسيحية والإسلام
بقلم اسكندر جديد
السماء في الكتاب المقدس تختلف عن الجنة في القرآن. في المسيحية مسرات السماء هي مسرات الروح ومسرات الطهر. الجنة في الإسلام هي المكان الذي يجلس فيه المسلم الذكر على الأرائك ويأكل اللحوم والفواكه الشهية ويشرب الخمر ويمارس الجنس مع الحوريات. ولا ذكر لدخول النساء الجنة. |
|
|
الصليب في الإنجيل والقرآن
بقلم اسكندر جديد
يقدم هذا الكتيب دراسة قيّمة عن الصليب وكلّ أثر له في الانجيل والقرآن، فهل القرآن ينكرها تماما مثلما يثبتها الإنجيل. ترى المسيحية أن المسيح قد صُلِب وافتدى ذنوب البشر بحياته عندما صُلب، وأن الله قد تصالح مع البشر بالرغم من كثرة خطاياهم وافتداهم بدم المسيح. يرى الاسلام أن عيسى بن مريم لم يصلب بينما صُلب شبيه له، وأن الله رفع عيسى إليه. |
|
|
الصليب في جميع الأديان
بقلم واعظ بطريركية الأقباط الأرثوذكس بالإسكندرية يسى منصور
قال بولس: «إنّ كلمة الصليب عند الهالكين جهالة، واما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله» (1كو1: 18). يقدم الكتاب نبذة تاريخية لحدوث صلب المسيح بأدلة قاطعة من توراة اليهود، وانجيل المسيحيين، وقرآن المسلمين، والتاريخ القديم. |
|
|
حتمية كفارة المسيح
بقلم
الكتاب هو دراسة لموضوع الخطية في الاسلام والمسيحية، ولموضوع الكفارة وحتميتها. فالاعمال تعجز عن تحقيق الكفارة، وبدون سفك دم لا تحصل مغفرة، لذلك وجب حصول الفداء للقيام بعقاب الخطية وخلاص البشر. |
|
|
قضية الصليب
بقلم الدكتور القس لبيب ميخائيل
يجيب الكتاب بموضوعية ومنهجية علمية عن قضية الصليب، مستشهدا بالتاريخ والعقل والأدلة الكتابية، مبرزا أهم العناصر الأساسية لحتمية وحدوث الصليب. يحلل الكتاب العناصر التالية المساعدة لبحث قضية الصلب مثل: - سقوط الانسان – ضرورة الصليب – شخصية المصلوب – الصليب في الحياة العملية. |
|
|
نصرة الحق
بقلم اسكندر جديد
مراسلات دارت بين المؤلف وأحد شيوخ السعودية حول بعض العقائد المسيحية المختلف عليها. وتعتبر هذه المراسلات مدخلا الى الحوار المسيحي الإسلامي. |
|
|
هل صُلب المسيح حقاً؟
بقلم فارس القيرواني
ان حقيقة صلب المسيح هي قضية جدلية رئيسية بين المسيحي والمسلم وحيث ان الصليب يُعتَبر من صُلب العقيدة الأساسية للكنيسة ككل . فالمسلمون ينكرون إنكاراً قاطعاً أن المسيح قد صُلب أو حتى مات موتاً طبيعياً. والمسيحيون يصرّون أنّ المسيح قد مات على الصليب ليطهر البشر من أغلال الخطية. يستند المسلمون إلى آيات من القرآن. منكرين بذلك مبدأ الفداء وحاجة الانسان الى مخلص. بينما يرى المسيحيّون أنه لا خلاص من غير سفك دم، أي من غير عمل الكفارة الذي اتخذ شكله النهائي والأبدي على الصليب في شخص المسيح. المفاهيم الرئيسية والخطوط العريضة للعقيدة المسيحية تستعرض التجسّد الإلهي في المسيح، وصلب المسيح الذي أدّى إلى موته فدية عن المؤمنين ولرفع خطية العالم، وقيامته المجيدة فتعطي الإنسان الخاطئ فرصة للنجاة من جهنم ونيل الحياة الأبدية. |
|